معظم العلماء رأوا أن منهج القرآن الكريم في تعريفه بالأحكام الشرعية أكثره عام وكلي ،لأن القرآن على اختصاره جامع ولا يكون جامعاً إلا والمجموع فيه أمور كليات لأن الشريعة تمت بتمام نزوله .فما من عام إلا ويدخله تخصيص ، بعضها متصل بما سبقه من كلام لا يمكن فصله عنه وبعضها مستقل بذاته في التعبير العربي
Share message here, إقرأ المزيد
العام ودلالته في علم أصول الفقه