تجمع هذه الرواية أطراف أسرةٍ فلسطينيةٍ كاملة من أمّ وأب وأبناء، وترسم خريطة واسعة للأمكنة وتضاريس ومعالم الأرض التي اجتاحها الاحتلال، وهي بذلك تحييها وترسّخها في الذاكرة الوطنية حيث تصبح الرواية ملاذها. تتميز هذه الرواية أيضاً، بجمعها صوتين وموقفين متضادّين، ما يسمح بتوليد التوتّر الدرامي المطلوب، ويجعل التعارض يولّد طباقاً روائياً لا بلاغةً خطابيّة.
Share message here, إقرأ المزيد
عندما يبكي الحنون