عاشت الأديبة ليلى عسيران محنة لبنان بضميرها وإحساسها. ذهبت إلى الجنوب الصامد وأقامت في القرى الأمامية. ثم كتبت هذه الرواية. إنها قصة حب، بطلتها الأرض.
Share message here, إقرأ المزيد
جسر الحجر