في الحقيقة إن الأحلام وتعبيرها والرؤيا وتأويلها كانا دائماً من الأسرار المذهلة بل المقلقة ولا زالت مستعصية على علماء النفسى والاجتماع رغم كل النظريات والاجتهادات التي صدرت والجهود التي بذلت في استخدام التقنيات العلمية الحديثة في دراسة دينامية الشخصية الإنسانية والاختيارات الإسقاطية والنفسية كأدوات تشخيصية عيادية وتربوية ومدرسية ومهنية وإعاقة و أصحاب الحاجات الخاصة