توجد مجموعتان من الحقوق: الحقوق الثابتة في كلّ زمان ومكان، لجميع الناس: المسلم منهم والكافر، وهي غير قابلة للتغيير؛ وحقوق تتغيّر بحسب الزمان، والمكان، والشخص، والظروف أخرى. واللّه تعالى قد وضع هذه الحقوق، فنحن، بوصفنا مسلمين، نقبلها جميعا بعد أن ثبت لدينا حقانية الدين الإسلاميّ، بالدليل والبرهان. هذا دليل تعبّدي مجمل لجميع الأفراد، الذين قبلوا الإسلام، ويحترمون تشريعاته.
Share message here, إقرأ المزيد
على ضفاف النظرية الحقوقية في الإسلام : دراسة مستخلصة من محاضرات العلامة الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي