يروي هذا الكتاب سيرة رجل أشعل شرارة الثأر بعد كربلاء، ورفض أن تُطوى صفحة المأساة بصمت. المختار بن أبي عبيدة الثقفي ليس مجرد اسم في التاريخ، بل صوت تمرّد ضد الظلم، ورمز لرغبة غامرة في إنصاف المظلومين. بين طيات هذا العمل، محاولة لإعادة الاعتبار لقائد أسيء فهمه أو أُسدل عليه ستار التجاهل، مع قراءة معمقة لحركته السياسية والعقائدية، واستكشاف للأسس التي دفعته إلى رفع راية القصاص لدم الحسين وأهل بيته.
Share message here, إقرأ المزيد
حركة المختار بن أبي عبيدة الثقفي