تستحضر تجربة الرائدة النهضوية والأديبة مي زيادة بعد سبعة عقود ونيف من رحيلها، وندهش لسعة اطلاعها على الآداب والفنون العربية والغربية. ونجد في أسلوبها الرشيق وفي كتاباتها الصحفية، والإبداعية الشعرية والنثرية، طلاوة ومتعة.
وقد شهد لها كبار مثقفي القرن الماضي الذين عرفوها بالبراعة في إدارة الحوار.
واستذكار مي، وتعريف الناشئة بتجربة غنية، لمبدعة أعطت بسخاء، وبثت روحها في كتاباتها وفي أرواح أصدقائها الكثر.
Share message here, إقرأ المزيد
مي زيادة ياسمينة النهضة والحرية 1886-1941م