لقد منَّ الله على أمتنا ( أمة الإسلام ) بأن جعلها خير أمة أخرجت للناس ، فهي الأمة التي عجز التاريخ عن تسطير أمجادها ، فسادت الدنيا وصنعت البطولات ، وقادت البشرية ، ولكن الحال لم يستمر كما كان في زمن أسلافنا بل تبدل ، فأصبحنا تبعاً لغيرنا ، وأصبح دمنا أرخص الدماء ، واحتل ديارنا فآلم الكاتب ما وصلت إليه هذه الأمة من الهوان والمذلة ، فبحث عن الخلل في كتاب الله وسنة رسوله وفي تاريخ المسلمين ليبينه للناس لعله ينهض بهذه الأمة من جديد بإذن الله تعالى.
Share message here, إقرأ المزيد
7 طرق لهندسة الحياة وصناعة التأثير - سلسلة هندسة الحياة