الرب لم يسترح في اليوم السابع
توفر الكتاب: نافد الطبعة
المصدر: لبنان
$6.00
نبذة

والآن... سأتركك أيتها الكتب. كم مكتبة تركت ورائي؟ واحدة في أريما، والثانية في عمان والثالثة في دمشق، والرابعة في بيروت... تأتي الطائرات، تأتي الحر... ب ونرحل... من منفى إلى منفى" ويمضي أبو شاور بعيداً في مسافة الزمن... وعميقاً في متاهات التشرد الفلسطيني ليروي عن ذاك الراحل دائماً وأبداً والذي يُغني... "لوّع الجمال قلبي لما نوى عالرحيل... قلت يا جمال خذني... قال حملي ثقيل... قلت يا جمّال بمشي...." "إلى أين... إلى تونس... ولكننا نريد الوصول إلى فلسطين..." "قال دربي طويل...". روايته تلك ليست رواية بل هي وثيقة للتاريخ الفلسطيني المأساوي... تلك الوثيقة نابعة... تصاعدت منها الآلام... والبطولات والمواجع على نحو ما كان الإنسان أن يتصور مداه أو رعبه... حكاها أبو رشاد بأسلوب متميز بضرباته السريعة... الجميلة والمحزنة معاً وذلك بما شحنها به من شخصيات حلوة ومرة تموج بأحزانها ومفارقاتها.

تفاصيل الإصدار
دار النشر المؤسسة العربية للدراسات والنشر
سنة النشر
اللغة عربي
عدد الصفحات 271
عدد الأجزاء 1
الغلاف ورقي
القياس 14x21 cm
توفر الكتاب: نافد الطبعة
المصدر: لبنان
$6.00

التقييم والمراجعات