مَنَّ منَّا لا يذكر الملك فاروق وناريمان، وقَصَص بيل كلينتون والأميرة ديانا ودُودي الفايد، وجُون كينيدي وزوجته ومارلين مُونرُو، وشاه إيران مُحمَّد رضا بهلوي، والمُشير عبد الحكيم، والرّئيس ميتيران ومازارين، والملك إدوارد الثّامن وأليس سيمبسُون، والملكة اليزابيتْ الثّانية، والأمير فيليب، والأميرة مارغريت وعاشقها المُطلَّق، والأمير آندرو وسارة، وجواهر لال نهرو واللّيدي مُونتباتن، وبانازير بُوتُو وزَرَادي، وأُوناسيس وجاكلين كينيدي... والأميرة كارولين وفينسان ليندُون، والأميرة مارتا وآري بين، يربط الكتاب بين قَصَص حُبٍّ وعشق هؤلاء مع الخفايا والأسرار التي كانت تُحاك خلف أسوار القُصُور والمنازل، بالسياسة - في النّهاية - وعلاقة ذلك كلِّه.