وداع للسلاح!
توفر الكتاب: نافد الطبعة
المصدر: لبنان
$13.00
نبذة

كان يقاوم الوقوع في الحب، فقد كانت تشغله الحرب، لكنه وقع في حبها، ولم يعد يبالي بالحرب، وبالعالم، ما دامت هي معه، لقد ودع عالماً مضطرماً بالحرب، ليدخل عالماً مضطرماً بنار الحب الرفيع، عالماً يستطيع أحد تصويره كما صورة همنغواي صاحب "الشيخ والبحر" و" لا تزال الشمس تشرق" و"جيل ما بعد الحرب العالمية الأولى" و"روميو وجوليت الجديدة".
إن "وداع للسلاح" ليست "ملحمة غرام" ولا "روميو وجوليت الجديدة" فحسب، إنها فوق ذلك تطرح قضية الحرب والسلم على بساط المناقشة، وتصور فلسفة همنغواي في الحياة والموت، تلك الفلسفة التي تقول بأن الإنسان لم يخلق ليقهر... وتقول بأنه الفائز... وتقول بأن الفائز في الحب لا ينال شيئاً! إن وداع للسلاح "باعتراف النقاد، أعظم ما كتب همنغواي، وقد صرح هو نفسه قبيل وفاته بأنه أعاد كتابة صفحة واحدة في صفحاتها الأخيرة ثماني وثلاثين مرة.

تفاصيل الإصدار
دار النشر دار العلم للملايين
السلسلة روايات عالمية
المترجم منير البعلبكي
سنة النشر
الترقيم الدولي 9789953633282
اللغة عربي
عدد الصفحات 408
عدد الأجزاء 1
الغلاف كرتونيه
القياس 15x22 cm
توفر الكتاب: نافد الطبعة
المصدر: لبنان
$13.00

التقييم والمراجعات