هَرَبَتِ الأرانِبُ مِنْ جُحْرِها عِنْدَما دَخَلَتْ حَيَّةٌ فيهِ لِتَقْضِيَ أيّامَ الشِّتاء،
وبَحَثَتْ لَها عَنْ بَيْتٍ آخَر وَسْطَ مَجْموعَةٍ ... مِنَ الجيرانِ الصّالِحين. ولَكِنْ
بَعْدَ أيّامٍ، تَكَرَّرَ الأمْرُ ودَخَلَ الجُحْرَ ثُعْبانٌ آخَر... عَرَفَ الكُلُّ أنَّ وُجودَ
الثُّعْبانِ خَطَرٌ عَلَيْهِم، هَلْ تَرَكوا بُيوتَهُم؟ أمْ وَجَدوا حَلًّ؟ وما هُوَ يا تُرى؟!
هَذا ما سَنَعْرِفُهُ في هَذِهِ القِصَّة...
Share message here, إقرأ المزيد
لن نترك بيوتنا