هذه كلمات سطرها المؤلف ناصحاً لكل أخت مسلمة أن تنظر إلى الحياة من خلال القرآن الكريم، وتتطلع إلى الآخرة، وتتخذ من الإسلام هادياً وطريقاً، ومن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم أسوة ورفيقاً، وحذرها في هذه الكلمات من أولياء الشيطان، وجنود إبليس الذي يريدون إضلالها وإغوائها، ونبه إلى أن دورها في بناء الأمة عظيم، فلتقم بهذا الدور، ولتكن صانعة للعز والفخر ولا تكن وسيلة للهدم والدمار.