في "قضايا العالم الإسلامي في ظل النظام العالمي الجديد"، يتناول أحمد منصور الصراع الدائر ضد قضايا المسلمين بين عامي 1994 و1994، مستعرضًا كيف استُخدمت المؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة ومجلس الأمن كأدوات لخدمة مصالح النظام العالمي الجديد. يتناول الكتاب قضايا مركزية مثل البوسنة وفلسطين، إلى جانب قضايا أخرى في الصومال وأفغانستان وغيرها، مبرزًا دور القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا وفرنسا في إدامة هذه الأزمات بما يتوافق مع أهدافها السياسية.