لا يولد الإنسان خطيباً مؤثراً، ولا متكلماً بارعاً، ولا مدرباً ناجحاً وإنما ترك ذلك بعد توفيق الله تعالى لهمته واجتهاده وحرصه، لمن أراد أن يكون خطيباً أو مدرباً أو محاضراً أو واعظاً أو مدرساً قدم المؤلف هذا البحث النفيس، بعرض كم ٍ من التقنيات، التي توصل إلى أطرف المنشود بإذن الله عز وجل.
Share message here, إقرأ المزيد
333 تقنية للتدريب والإلقاء المؤثر