لم يكن التحدي سهلاً على أذهان المُثقفين الذين كانوا لا يجدون أجوبة واضحة على ما يعرضه العلم، فإختلفت تبعاً لذلك ردودهم وتفاوتت انفعالاتهم، فكل منهم اتخذ طريقا للتعاطي مع نتائج العلوم الحديثة، فبعضهم رفض تلك النتائج وقَبِل بنتائج معتقده ودينه، وبعضهم قَبِل جزئيا بها، وبعضهم وافَقها تماماً، وحاول أن يعطف النص الديني بما يتفق مع تلك النتائج العلمية.
Share message here, إقرأ المزيد
عدة الأفكار