داسْتي طائِرَةٌ صَغيرَةٌ لِرَشِّ المُبيداتِ، لكِنَّ حُلْمَهُ أَبْعَدُ مِنْ حُقولِ الزِّراعَة. كُلُّ ما يُفَكِّرُ فيهِ هُوَ المُشارَكَةُ في أَهَمِّ سِباقٍ لِلطّائِراتِ حَوْلَ العالَم!
الطَّيَرانُ عَلى مُستَوًى مُنْخَفِضٍ والاِلْتِفافُ حَوْلَ الحَواجِزِ هُما اخْتِصاصُه. لكِنَّهُ لَيْسَ مُصَمَّمًا لِيَكونَ سَريعًا، كَما إِنَّهُ يَخافُ مِنَ الأَماكِنِ المُرْتَفِعَة! لِحُسْنِ حَظِّهِ، نَجَحَ في المُشارَكَةِ بِالسِّباق. فَهَلْ يَكونُ، إلى جانِبِهِ، غَيْرُ الحَظِّ لِتَحْقيقِ حُلْمِه؟
Share message here, إقرأ المزيد
الطائرات - سلسلة أروع القصص