إن الشبهات طريق إلى المبتدعات، والضلال مخالفة الحق والهدى، فالقولب الزائغة تأتي بالشبه وتسميها تأويلاً فتحدث الفتنة والشر. وما ضلال الفرق الإسلامية وبدعها إلا من باب تأويل المشتبهات، وترك المحكمات، فأحدثوا ما نهاهم الله عنه، وغيروا وبدلوا، وازدادوا عتواً ونفوراً بما عندهم من الزيغ والجهل والضلال.
Share message here, إقرأ المزيد
إقامة الدليل على ضعف أدلة تكفير التأويل