فجوةٌ في تاريخ البشرية، شاغلةٌ للعلماء والباحثين في شتى العلوم على مر السنين؛ إنها "ماهية الإنسان".
-هل استطاعت "نظرية التطور" ملء فجوة "ماهية الإنسان"؟ وإن لم تستطع، فما هو البديل المنطقي لتفسير وجود الإنسان؟ وما هو أصل هذا المخلوق المعقد العظيم؟...
-ما هي الأساس التي استندت إليها الداروينية؟… وهل يمكن نقدها ودحضها؟…
-هل يصح ربط الإيمان بنظرية التطور ومناصريها بالإلحاد؟… وهل يمكن معالجة نظرية التطور دون الدعوة إلى التوحد والخالق؟
Share message here, إقرأ المزيد
نظرية التطور : معالجة لأسس الداروينية ورد على الإلحاد