سجل أدبي تأريخي معاصر يكشف الإلتباس عن وجه الحسين المشرق في مقارعة الطغاة والمستبدين الذين عادوا اليوم في مصداق جديد متمثل بالشيطان الأكبر وأعوانه في كل مكان من اجل طمس نور الحسين لا لشيء سوى الهيمنة والإستكبار والفساد في الأرض ظلما وعلوا، ولكن يأبى الله الا أن يتم نوره فعاد الأحرار السالكون طريق العشق الحسيني للتصدي والمقاومة والثورة من جديد يستقون بذلك من عزم الحسين وأنصاره في مواقف جهادية حسينية مجسِّدين الصورة الحية المعاصرة المشرقة لحقيقة الولاء المشروط بالبراءة من الظالمين. ضياء علي جامعة البصرة/ الآداب قسم اللغة العربية
Share message here, إقرأ المزيد
ديوان محمديون