هذا تأليف وجيز في موضوع طريف ومبحث منيف، تحدث فيه المؤلف عن بعض العلماء الكبار الصالحين الأخيار، الزهاد الأبرار، الذين حفروا قبورهم وهم أحياء. فكان هذا المصنف تذكرة وموعظة لأهل الزمان الذين آنسوا بالدنيا واطمئنوا بها وبشهواتها ولذاتها وشغلهم العمل عن صالح العمل.
Share message here, إقرأ المزيد
إتحاف النبهاء بتراجم من حفروا قبورهم وهم أحياء