غادر الحمار «أبو موزة» حظيرته، بعد أن لازمها سنوات، وراح يبحث عن لقمة طعام في أرجاء القرية، فوجدها قد تغيّرت تماماً، والبيدر تحوّل إلى ورشة عمل. وتتبدّد أحزانه عندما تخبئ له الأحداث مفاجأة مفرحة في نهاية القصّة.
Share message here, إقرأ المزيد
سيرة الحمار الأخير - سلسلة القصصية للفتيان والفتيات