وكانت شدة العاصفة قد خفت في الخارج فقادته قدماه إلى دكان العم فكرت الخياط وكأن هنالك مغناطيسا يجذبه الى تلك الدكان، ويجعله يذهب مسرعًا إليها.
تساءل بينه وبين نفسه عن سبب هذا الأمر، ولكنه سرعان ما قال خيرا إن شاء الله. ثم أكمل طريقه إلى دكان الخياط دون إبطاء، وعندما دخل الى الدكان نزع قبعته عن رأسه وألقى التحية على الموجودين في الداخل.
Share message here, إقرأ المزيد
عندما يهطل الثلج الأحمر