لماذا الفلسفة؟
يتساءل كثيرون عما نرجو من الفلسفة ودراسة تاريخها. يجيب الكتاب عن هذا السؤال بشكل مباشر وممتع، مقدماً للقارئ رؤية تظهر مدى ترابط الفكر الفلسفي مع التاريخ والأدب والعلوم والفنون في انسجام متكامل، ومبيناً أهمية التفكير الفلسفي التحليلي وأبعاد المعرفة، مما يبعث على التأمل ويدفع الى الإستزادة. غايتنا أن يستفيد القارئ من أسس الارث الفلسفي الإنساني والمخزون الحضاري الذي أنتجه المفكرون المبدعون عبر الأجيال.
وقد جاء هذا الكتاب في اثني عشر فصلاً توزعوا وفق ما يلي: الفصل الأول: مبادرات فكرية قبل الفلسفة، الفصل الثاني: سقراط (470 - 399 ق.م)، الفصل الثالث: أفلاطون: نظرية المعرفة، الفصل الرابع: نظرية أفلاطون في السياسة، الفصل الخامس: أرسطو أو أرسطوطاليس: نظرية المعرفة، الفصل السادس: نظرية الأخلاق عند أرسطو، الفصل السابع: الفلسفة في الحضارة الرومانية: الجزء الأول، الفصل الثامن: الفلسفة في الحضارة الرومانية: الجزء الثاني، الفصل التاسع: الفلسفة العربية - الإسلامية، الفصل العاشر: الفلسفة في العصر الوسيط، الفصل الحادي عشر: رينه ديكارت، الفصل الثاني عشر: الخاتمة.
Share message here, إقرأ المزيد
مدخل إلى الفلسفة