هنا حكاية... هنا قصة مشاعر... هنا حديث إنسان... هنا لحظة فرح أخذت بقلبِ صاحبها، فأخذ قلمه وقام يفضي...
بهذه المشاعر إلى قرَّائه... وهنا لحظة أَلَمٍ قامت في ساعة... تطوي قلبَ صاحبها بالأحزان... فقام يُفشي فيها بعض أسراره...
وبين هاتين اللّحظتين قصة مشروع العمر، وإيجابية الإنسان، ورحلة العمل ظلَّت تسيطر على جزء كبير من حياته، وها هو يُخرج ذلك البوح وتلك المشاعر لنأخذ حقَّها من نظر قُرَّائه الكرام.
داعياً الله تعالى أن يمدَّ في العمر حتَّى يأتي على كلِّ أحلامه.
Share message here, إقرأ المزيد
بوح المشاعر : هنا أفكاري، ومشاعري، وأحلامي حين تؤلف بينها ستقرأ سيرة الإنسان