"أثناء وقوفه على حافة الهاوية الأعلى في بلدته ولم يمت. كان يتعمد الوقوف بشكل مائل وخطر فقط... بشكل يقربه من السقوط... وفي محاولاته المتكررة للقيام بذلك الوقوف (المائل والخطر).. كان يسقط أحياناً.. ولكن لم يمت ولو لمرة واحدة. أطلق عليه بالخطأ. كان ناجياً وحيداً في مرات كثيرة. لدغ. طعن بطريقة مميتة. نجا من كمائن لا يمكن النجاة منها. هاجمته ذئاب. نهشته (دون أن يبنتبه) أفعى سامة، وسحق بكفه (دون خوف) عقارب كانت تنشب إبرها في جسده. لم يمت أبداً أثناء خلوده العظيم. لكنه سيموت.. كما نعلم في نهاية القصة.. سيموت بطريقة لائقة. وغير معتمدة".