تُحِبُّ عائِلَةُ بطلنا الصّغيرِ يَوْمَ المُشارَكَةِ السَّنَوِيَّ الّذي يَتَبَرَّعُ فيهِ أَفْرادُها بِأغْراضِهِمُ الّتي لا يَسْتَعْمِلونَها. لَكِنَّ بَطَلَنا الصَّغيرَ لَمْ يَكُنْ يُحِبُّ هذا اليومَ قطّ؛ لِأَنَّهُ عِنْدَما تَأْخُذُ مِنْهُ ماما أَغْراضَهُ في ذَلِكَ اليَوْمِ وَتَتَبَرَّعُ بِها فَإِنَّهُ لا يَراها بَعْدَ ذلكَ إلى الأَبَد. وهذا العام، ماما مُصِرَّةٌ على أَنْ تَتَبَرّعَ باِلحِذاءِ المُفَضَّلِ لدى بَطَلِنا، والّذي سَمّاهُ "سريعٌ بِجُنونٍ"، لَكِنَّ بَطَلَنا لَدَيْهِ خُطَّةٌ مُحكمة كَيْ يَتَهَرَّبَ مِنْ ذَلِكَ، فَهَلْ سَتَنْجَحُ خُطَّتُهُ؟
Share message here, إقرأ المزيد
سريع بجنون