نرافُقُهم اليوم في رحلتهم الخاصّة جدًّا، ليس كمثلها رحلة، ولا تعدِلُها سياحة. تنبض قلوبُنا على وقعِ خُطاهم، تَفْرغُ لهم أفئدُتنا، نُفْرِدُ لكلِّ واحدٍ منهم مَساحةً لا متناهيةً من الحُبّ. نقرأ بلاغتَهُم في سُراهُم في عمقِ الظَّلام، في إبداعهم القتاليّ، في ما استعارَ النَّدى من جِباهِهِم من بريق.
Share message here, إقرأ المزيد
قصص أسفار