أفتحُ البابَ كمِثل أيّ صباحٍ
وآلاف الذكريات تتسابقُ في رأسي كي تكونَ الأولى.
أختارُ الأقلّ قساوةً، مع أنَّ الحياة كلَّها قاسية.
أتساءَل: ما اليوم؟ وأمضي برفقة السنين.
أشعر بحاجة عارمةٍ كي أصلَ متأخّراً إلى العمل.
في الطريق، لا أشمُّ إلّا رائحةَ الخريف.
يبدو أنّني صرت بارعاً في الالتفاف.
أعبرُ الطّرقَ المُنحرفة كلَّها وأحاولُ أن أتفادى الطريقَ المستقيم: أحبّك
Share message here, إقرأ المزيد
خريطة تحترق