خلق الله العقل والجسد في دائرة تكاملية يحرك أحدهما الآخر، وكان الإسلام أوضح وأكمل المحركات، فوضعه موضع
المسؤولية عن كل ما يفكر فيه ويعمل به، ... ثم خلفه في الارض دون غيره من المخلوقات، ليصل الى الهدف الأسمى، فأراد له السعادة والتكامل.
Share message here, إقرأ المزيد
14 سراً نحو السعادة