كيف تكون كليهما
توفر الكتاب: غير متوفر مؤقتاً
المصدر: لبنان
$11.00
نبذة

في هذه الرواية الثالثة لآلي سميث، بعد "المُصادفة" و"كان ولكن ذلك الحقيقة" اللتين أصدرتهما دار المدى، وهما مغامرتان جديدتان تماماً في مجال الأدب، تبتعد الروائية عن السرد الروائي التقليدي، وتقدّم لنا عملاً يعتمد بالكامل على التداعيات الفكرية والانطباعات الشخصية والاستطرادات. هذا العمل يخصّ آلي سميث؛ إنه ذاتيّ بامتياز. خطرت لها فكرة كتابته وهي تقوم بزيارة لبلدة فيرارا الإيطالية التي تحتوي قاعات أثرية وقصوراً تضم لوحات جدارية جصّية (فريسكو) لرسامين مغمورين من القرن الخامس عشر، حين كانت عائلة إيست العريقة تحكم البلدة والدوق بورسو يستعد لتنصيبه حاكماً على البلدة. وكان الحكّام وأصحاب الألقاب والقصور يحبّون الظهور والفخامة والأبهة، ويُجنّدون لتحقيق ذلك أفضل الرسامين لتزيين قصورهم بالرسوم التي تبيّنهم جنباً إلى جنب مع الآلهة اليونانيين المشهورين. وكان بورسو هذا صاحب القصر المُسمّى "القصر الذي لا يعرف الملل" أو "قاتل الملل" Palazzo Schifanoia قد عيَّن رسّاماً شاباً موهوباً يُدعى فرانشيسكو ديل كوسا Del Cossa. وكان الرسم يتم على هيئة غرف تُسمّى بأسماء أشهر العام، وتمثّل كل غرفة إلهاً من الآلهة اليونانيين.

تفاصيل الإصدار
دار النشر دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
المترجم أسامة منزلجي
سنة النشر
الترقيم الدولي 9782843091094
اللغة عربي
عدد الصفحات 352
عدد الأجزاء 1
الغلاف ورقي
القياس 14x21 cm
الوزن 450 g
توفر الكتاب: غير متوفر مؤقتاً
المصدر: لبنان
$11.00

التقييم والمراجعات