سيدي! يا ابن طه وأحمد..
أنت تدري!..
أننا كنا وما زلنا.. نرى فيك رؤانا وأمانينا.. وأحلام الغد..
ونرى أنك من بعد سِنِيّ الجدب تأتينا ربيعًا أبدي..
أيها القادم من عُمق الرسالات..
ومن ألق البشارات..
ومن بعد ليالي الزمهرير الحالكات..
سوف تأتينا .. ربيعًا.. ونهارًا سرمدي.
Share message here, إقرأ المزيد
فارس الزمن الغائب