تقودنا أعمال الشيخ علي حمادي في ميدان الكتاب التربوي الى باب من أبواب عمل الداعية التبليغية، كان من قبل خاليا مهملا مع أهميته الفائقة، حتى افتتحه هو بسلسلة من المطبوعات الجميلة الهادفة، ذات الأسلوب الأدبي المائز، مخاطبا عقول الناشئة بما ينبغي أن تتربى عليه دينيا وأخلاقيا، وتلك منه لفتة بارعة غير مسبوقة، وريادة تقدر له، ويستحق عليها أقصى درجات الشكر والتنويه والتأييد.
Share message here, إقرأ المزيد
شجرة خولة