وقرر البداع (أعرف أن الضم هو الصواب، ولكن ما العمل إذا لم يلهمني الله الصواب؟) أن يعبث بأعصاب مخلوقه، فلا يمن عليه برد رجائه إلا بعد أن ينهكه ويمضه.
قال له: لا مكان لأبيك الفاسق بعد اليوم في حكايتي! (وأراه يعني أن مكانه فيها لا ينازعه فيه منازع).
Share message here, إقرأ المزيد
طقوس الليل