أنا من يحرّك جسد الدروب بالعبور
أنا من يصفع الغياب بالحضور
وأنا المنتظِر موسم الحصاد
على طحين الذاكرة
على رنين أجراس العيد
وضعت زهرة على جسد مزهرية
فكانت الفكرة تفيض عطراً
وكانت الرؤية تبدّل أحوال الجهات
هل يتسع التابوت إلى أحلام الميت؟
هل يخفي تكرارنا عوراتنا؟
أم تنتابني هواجس مبعثرة الخطى
Share message here, إقرأ المزيد
بقليل من الصخب