خالد ومحمود أمورٌ جمّةٌ جمعتهما، المدينةُ الأنثى، وردةُ الورد، بيروت. والعمر والهم والغواية والصحبة. يحادثان غربةً، ويسافران في الذاتِ والمكان، وفي المعنى المحلّق كطائر اللُّقلق. لذا كان من الطبيعي أن يلتقيا عند ضِفّة الكتابة، ويبحران سويةً بين دفتي كتـاب، يجوبـان محيطًا من العناوين، ويستخرجان لؤلؤه صورًا من الشعر للحياة. خليل حنون
Share message here, إقرأ المزيد
زلة إنسان