إن الشاعر موفق محمد ينزل إلى كل طبقات الجحيم العراقي ويشعر له ويقدم لنا مشهدا شعريا متفردا لا يتكرر على الإطلاق في تاريخ الشعر العراقي والعربي.
يطلق الشاعر موفق محمد على العالم كل هذا المخزون التعبيري من ذاكرته الأسلوبية الشخصية جداً التي لا ترد إلا على الشاعر نفسه وهي السمة الإبداعية التي يكشف عنها في كل قاموسه الشعري الذي يئن تحت وطأة المسكوت عنه من أطياف القوة اللغوية والفذاذة والجمال .
Share message here, إقرأ المزيد
موفق محمد : الأعمال الشعرية الكاملة