بَيْنَ «سارَة» والأضْواءِ المُلَوَّنَةِ عَلاقَةٌ قُوِيَّةٌ ومُمَيَّزَةٌ… يُضْطَرُّ والِداها لِلسَّفَرِ في خِلاِل فَتْرَةِ الأعياد، فَيُبْقِيانِها عِنْدَ عَمِّها في المَدينَةِ الصِّناعِيَّةِ حَيْثُ لا عيدَ ولا أضْواءَ ولا فَرَح! لَكِنَّها وبِأضْوائِها سَتَقْلِبُ أحْوالَ هَذِهِ المَدينَة… كَيْف؟ وبِمُساعَدَةِ مَن؟؟؟
Share message here, إقرأ المزيد
سارة والأضواء