«بَدَأَ طلال بِالسُّخرِيةِ مِنّي قائلاً: كَيفَ حالُكَ يا صاحِبَ الشَّعرِ الإِسفَنجِيِّ؟ مِنَ المُؤَكّدِ أَنَّ أُمَّكَ تَستَعينُ بِشَـعرِكَ في جَليِ الصُّحونِ. واقتَرَبَ مِنّي لِيَدفَعَني فَلَم أَهرُب».
هذا جِـزءٌ من حِكـايتي مع التنمّر..
Share message here, إقرأ المزيد
فراس والدبور : حكاية عن التنمر