والآن أروح..
الآن أروح إلى الأوبرا وأصرخ..
هذا إذا واتتني الجرأة..
يُمكن قراءة الخبر غداً في الجريدة..
إلى اللقاء.
Share message here, إقرأ المزيد
الكونتراباص