عندما رحلتْ مئات السنين بالفكر والحِسّ، عائدةً لزمنِ الحُبِّ الأزليّ... زارني ذلك الشيخُ الّذي هوتهُ تباريح الهوى... فجلستُ في حضرة مجلسِهِ أستعيدُ من الهوى ما برحَ بالخفَّاقِ، فأنجلي في سماوات العشق تلك التباريح التي خلدَتْ عطرهُ عبر الأزمان فحادثته أنا وكان ذا هو ردهُ.
Share message here, إقرأ المزيد
حواراتي مع الروح