عائد إلى بيتي.
سألته: أين أنت؟
لم يسمعني.
لا شك أنه كان في مكان ما
ثم لم يعد في أي مكان
اختفى ومضى إلى حتفه.
لم أكن بحاجة إلى مخيلة
عرفت الفداحة…
بعد الآن
سأجعل من الصدى مكان إقامتي
والجنون الأخرس لغتي
والحزن وليمتي
واللا جدوى مكان عبادتي الكاذبة.
Share message here, إقرأ المزيد
أريد حذاءً لروحي : شعر ما بعد الكارثة