يعرفنا بمؤلف ضاع أكثر إنتاجه فيما ضاع من تراثنا، وهو مؤلف تفرد بعلم الحديث على معاصريه بما كسبه من علم، وما وهبه من عقلية منهجية سليمة.
يحوي الكتاب إضافات وتعليقات تغني الباحثين في دراستهم للجانب العلمي من تراثنا، وخاصة تاريخ علم الحديث.
يعد ابن عبدالهادي آخر من ألف في تراجم علماء الحديث بأصالة أما ما كتب بعده فلا يعدو أن يكون تلخيصاً للتذكرة أو تذييلاً واستدراكاً عليها..