ساعده أصهاره من الجن على بناء منزله، الذي قرر أن يكون كبيرًا، وفي مواجهة البحر إذ يستطيع رؤية زرقته، ويتنسم هواءه. وبعد اكتمال البنيان قرر أن يجعل من تلك البقعة الضائعة مدينة تهوي إليها أفئدة العباد، وملاذًا للسفن التي تداهمها تقلبات مزاج يمِّ الأماني وا
Share message here, إقرأ المزيد
حمرة الغياب