تنسج رواية "والمنازل التي أبحرت أيضًا" عالماً سرديًا تتداخل فيه لغة الشعر مع النثر، لتكشف عن روح مثقلة بالجرح والحنين والاضطراب. في قلب الأحداث يقف بطل انعزل عن ضجيج الحياة، غارق في حواراته الداخلية، يواجه الصمت كقدرٍ يومي، ويتتبع خطوات صياد وحيد يعبر دروبًا مهجورة بحثًا عن ملاذ أو عبور نحو فضاء أكثر دفئًا وحضورًا. هي حكاية عن العزلة والبحث، وعن الأرواح التي تبحر بعيدًا وهي لا تزال في مكانها.
Share message here, إقرأ المزيد
والمنازل التي أبحرت أيضاً