ضبابٌ كما في فجر الزمان
وفوق الخليج نَصٌ زمهريرٌ يرحل
تموجاً إثر تموج.
وذاك الذي يبدو كأنه مالك الحزين
يجرّبُ جناحيه ويعلو. هكذا يوفى بالوعد
بأوراق في التيجان.
أنهضُ ببطء
مِن الرجلِ المنهارِ على المسطبة.
لقد حان وقتُ اختراع العالم.
Share message here, إقرأ المزيد
فضاء داخلي