هذا الكتاب بمثابة سيرة للتويجري، يتطرق فيها إلى حياته وطفولته وذكرياته عن أيام صباه، كما يتطرق إلى أحداث عايشها التويجري وتركت أثرها فيه.
ولأن التويجري يعشق الصحراء، فهو يُقيم في هذا الكتاب حواراً بينه وبينها، ويستعرض من مرّ فيها من شعراء العرب، ويسعى إلى نقاش معهم.
ويستعرض هذا الكتاب المهمات التي أملتها على التويجري وظيفتُه، ويستعيد ذكريات السعودية أيام الحرب العالمية الثانية.
Share message here, إقرأ المزيد
ركب أدلج في ليل طال صباحه