من حق العلماء، والأعلام والشخصيات الكبرى والمفكرين والدعاة على الأمة أن تعرف بهم وتتصل بتراثهم، لأنهم هم المشاعل الذين ينيرون الدرب ليقتدي الخلف بهم، ويتابعوا حمل الراية في الطريق الصحيحة.
ومن هنا، فإنّ المؤلف انتقى أعلاماً من شخصيات، كان على صلة معها، يعرفها حق المعرفة، فجاءت كتابته حيّة، تناول فيها جوانب لا يتطرق إليها كتاب التراجم المحترفون غالباً، فقدم إضاءات نادرة، في بقع ضوئية متميزة بأسلوب مشوق.
Share message here, إقرأ المزيد
في وداع الأعلام