ما الّذي يُشْعِرُنا بِالرِّضا والسّعادَةِ أَكْثَرُ مِنَ القِيامِ بواجباتِنا عَلى أَكْمَلِ وَجْهٍ؟ إِنَّها حِكايَةُ “سالِم”، ذَلِكَ الطِّفْلُ الصَّغيرُ الَّذي لَمْ يَكُنْ يَرى في الحَياةِ سِوى فُرصَةٍ للّهْوِ والتَّسْلِيَةِ، قَبْلَ أَنْ يُصادِفَ ذاتَ يَوْمٍ نَمْلَةً صَغيرَةً في طَريقِه، لِتَتَغيَّرَ بعدَها نَظْرَتُهُ إلى الْحياة!”
Share message here, إقرأ المزيد
سالم والنملة الحكيمة