جهّزوا حقيبة السّفرِ... أعتذر، أقصد حقيبة المدرسة! وسافروا عبر هذه القصّة في مغامرةٍ للبحث عن شغف التّعلّم والاستكشاف. "كما تخيّلتها" قصّةٌ يحتاج كلّ طفلٍ إلى قراءتها ليكتشف كيفيّة الاستفادة من مدرسته "الصّغيرة" والانطلاق نحو المدرسة "الكبيرة". ترى، ما المقصود بالمدرسة "الكبيرة"؟!
Share message here, إقرأ المزيد
كما تخيلتها